فضاء الزيبان
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الاثنين، 27 ديسمبر 2010
وقال القلم
يعاتبني الشوق فيك
ويقرأك مني السلاما
وينزع من تجاعيد صمتي
بقايا حب وآلاما.
أأكتبك ذكـــــــــــرى
ام صباحا كان لغزا
اعتقت فيه الأحلاما؟
ومكثت اجمع اكمام الورد
كي ، حين افتقد عطرك
اعانق فيك كل الزهر..
ربما اعيد للشفاه كلاما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق